عندما انتقل جون سولومون من «الواشنطن بوست» العام الماضي لمنصب المدير التنفيذي لصحيفة «الواشنطن تايمز»، كان ينظر إليه باعتباره الأمل في دفع الصحيفة الخاسرة ـ التي تمتلكها «نيوز وورلد كوميونيكيشين» وهي إحدى المؤسسات التابعة لكنيسة «يونيفيكيشن» التي يمتلكها سان ميونغ مون ـ إلى العالم الرقمي.
ولكن سولومون